الثلاثاء، 20 أبريل 2010

مليون وربع مسيحى مصرى يسلمون سنوياُ باعتراف كبار القساوسة

وشهد شاهد من أهلها اعترف الأنبا مكسيموس أن لجنة من كبار القساوسة والاساقفة برئاسة مطران البحيرة
 -الانبا باخوميوس-وحضرها الانبا موسى _ أسقف الشباب - والانبا انيثطاتس صموئيل وأسقف المعادى وغيرهم توصلوا لعدد النصارى المصريين الذين يشهرون اسلامهم يوميا من ثمانين الى مائتين شخص وانتهت الى العدد السنوى حوالى خمسين ألف مسيحى يدخلون الاسلام سنويا أى حوالى مليون وربع المليون على الاقل قد تركوا المسيحية الوثنية واعتنقوا الاسلام العظيم خلال السنوات الماضية والاهم من ذلك أنه اعترف انهم دخلوا الاسلام بمحض ارادتهم وليس عن طريق الخطف كمايدعى النصارى الحاقدين للتغطية على الحقيقة المفجعة والصادمة لهم وهى ان مصر فى طريقها الى ان تكون اسلامية بنسبة %100

الفيديو الرهيب الذي أسلم بسببه 13 عالم غربى فى المؤتمر العالمى

الجمعة، 16 أبريل 2010

جنازة الشيخ الشعراوي 22 صفر 1419هـ الموافق 17/6/1998م

هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم
 


كلمة الشيخ الشعراوي للرئيس مبارك

مؤثره جداً أعزك الله يا شيخ الأمه



 اخر كلمة قالها الشيخ الشعراوي رحمه الله

على فراش الموت





السيرة الذاتية للشيخ الشعراوى


 


الاسم : محمد متولي الشعراوي

الدولة : مصر

سيرة الشيخ ومعلومات عن حياته :

مولده: من مواليد أول ابريل سنة 1911 م. بقرية دقادوس, مركز ميت غمر الدقهليه.


طلبه للعلم: حفظ القرآن الكريم فى قريته, و تلقى التعليم الأولى فى معهد الزقازيق الدينى الأزهرى, أبتدائى و الثانوى, ثم التحق بكلية اللغة العربية.
حصل على الاجازة العالمية 1941م، ثم حصل على شهادة العالمية ((الدكتوراة)) مع اجازة التدريس 1942 م.


المناصب التي تولاها:



عين مدرسا بمعهد طنطا الأزهري و عمل به, ثم نقل إلى معهد الإسكندرية, ثم معهد الزقازيق.
أعير للعمل بالسعودية سنة 1950 م.

و عمل مدرسا بكلية الشريعة, بجامعة الملك عبد العزيز بمكة المكرمة.

عين وكيلا لمعهد طنطا الازهرى سنة 1960 م.

عين مديرا للدعوة الإسلامية بوزارة الأوقاف سنة 1961 م.

عين مفتشا للعلوم العربية بالأزهر الشريف 1962م.

عين مديرا لمكتب الأمام الأكبر شيخ الأزهر حسن مأمون 1964م.

عين رئيسا لبعثة الأزهر في الجزائر 1966 م.

عين أستاذا زائرا بجامعة الملك عبد العزيز بكلية الشريعة بمكة المكرمة 1970م.

عين رئيس قسم الدراسات العليا بجامعة الملك عبد العزيز 1972 م.

عين و زيرا للأوقاف و شئون الأزهر بجمهورية مصر العربية 1976 م.

عين عضوا بمجمع البحوث الإسلامية 1980 م.

اختير عضوا بمجلس الشورى بجمهورية مصر العربية 1980 م.

عرضت علية مشيخة الأزهر و كذا منصب في عدد من الدول الإسلامية لكنه
 رفض و قرر التفرغ للدعوة الإسلامية.
جهاده في الدعوة إلى الله: شارك في عام 1934 في حركة تمرد طلاب الأزهر التي طالبت بإعادة الشيخ المراغي إلى مشيخة الأزهر، كما أودع السجن الانفرادي في سجن الزقازيق بتهمة العيب في الذات الملكية بعد نشره مقالا يهاجم فيه الملك لمواقفه من الأزهر.



وفي صباح الأربعاء 22 صفر 1419هـ

الموافق 17/6/1998م توفي الشيخ

 وفقدت الأمة الإسلامية بموته علما بارزًا

من أعلام الدعوة الإسلامية .

الخميس، 15 أبريل 2010

المانيا الأسلامية بإذن الله





 محمد العريفي الإسلام في ألمانيا

الكنائس معروضه للبيع ب350 الف يورو

قريبا أسبانيا تعود أسلامية من جديد ان شاء الله



اللهم أذن لشريعتك أن تحكم الارض وان تسوده

عالم تشيكي يشرح كيف دفعة العلم إلى أعتناق الاسلام

الجمعة، 2 أبريل 2010

قمص بالفاتيكان يسلم علي يد صبي مصري



قصص التحول من ديانة إلى أخرى تحمل معجزات وأسرار لذا استحق بعضها خطف الأضواء ، واحدث هذه القصص رحلة قس الفاتيكان الأسبق إدريس توفيق من المسيحية الكاثوليكية الى الإسلام على يد صبي مصري يعمل ماسح أحذية قبل عشرة سنوات.
 

القس البريطاني الأسبق الجنسية الذي أسمى نفسه إدريس توفيق كان ضيف برنامج "48 ساعة" على قناة "المحور" الفضائية المصريه  والذي يقدمه الثنائي هناء سمري وسيد علي.
بدأ توفيق حديثه بـ "بسم الله الرحمن الرحيم" و"السلام عليكم" باللغة العربية وقال متحدثاً عن قصة اعتناقه: "خلفيتي عن هذا الدين (الإسلام) انحصرت في ما يعرفه الغرب عنه مثل قطع الأيدي وتفجير أنفسهم وضرب النساء ".

وتابع توفيق: " دخولي الإسلام لم يأتي عن طريق قراءتي للقرآن أو عن طريق برنامج تليفزيوني أو مقابلتي لشيخ مهم في ذلك الحين، إنما جاء عن طريق مقابلتي لصبي صغير ماسح أحذية في حوالي الرابعة عشرة من عمره وذلك خلال زيارتي لمصر منذ 10 سنوات ".
عندما رأى هذا الطفل  لون بشرتي البيضاء تهلل وجهه بابتسامة كبيرة وقال لي السلام عليكم وهذا كان بداية معرفتى الحقيقية بالإسلام ، وخلال الأسبوع الذي قضيته بالقاهرة كنت أمر على هذا الصبي وتعلمت منه بعض الكلمات العربية وكنت أقول له أراه "أزيك ياجميل" ودائماً كان يرد بالحمد لله.
ثم عاد توفيق إلى لندن  حيث يعمل بتدريس الديانات الست المختلفة للأطفال في إحدى المدارس ، لم يسمها، مثل المسيحية واليهودية والسيخ والبوذية والهندوسية والإسلامية وكان جمع التلاميذ  من أصل عربي ومسلمين . وقال توفيق "وفي هذا التوقيت لم أكن أفقه شيئا عن الإسلام لمساعدتي في تعليم الأطفال فقررت أن أقرأ كي احصل على تلك المعلومات".
وتابع توفيق: "وجدت أن حبي للإسلام يزداد كلما قرأت أكثر كما وجدت عيناي تغمرها الدموع عندما اذكر النبي صلي الله عليه وسلم بعد عدة شهور .. وعندما جاء شهر رمضان طلب منى الأطفال في المدرسة مكان للصلاة ولم يجدوا سوى الفصل المخصص لي لأنه المكان الوحيد الذي يحتوى على سجادة ومن هنا بدأت مراقبة تصرفاتهم وما يفعلونه أثناء الصلاة ثم توجهت للانترنت كي استقى معلومات عن كيفية صلاة المسلمين".
ومع نهاية رمضان استطاع توفيق تعلم أصول صلاة المسلمين وذلك بمساعدة الأطفال، وفاجأ تلاميذه بالصوم معهم رغم أنه غير مسلم وفى نهاية الشهر كان قد صام رمضان كاملا.