الاستخفاف وعدم المصداقية والبحث عن اصطياد النفس البشرية بأي طريقة هو عنوان هذا الموضوع , فالكنيسة الغربية التي صنعت من المسيح الفلسطيني الشرقي شابا أوربي الملامح لترضي عنصريتها البغيضية ها هي الان تصنع منع رجلا زنجيا من كينا وتنشر قصته بين السكان المحليين طمعا في تنصيرهم , الرجل الاسود في افريقيا لن ينسى ابدا وحشية وعنصرية المستعمر الابيض له , لذلك لجأت الكنيسة إلى تحريف جديد من تنصير الافارقة ..المسيح الكيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق